فوريكس التلاعب التحقيق

أوبس يعلق تاجر الفوركس مقرها الولايات المتحدة في التحقيق التلاعب.

28 مارس، 2018، 11:03 ص 29.

وينظر شعار البنك السويسري أوبس في مبنى المكاتب في زيورخ تومسون رويترز.

بواسطة إميلي فليتر وجيمي ماكجيفر.

نيويورك - لندن (رويترز) - علقت شركة يو بي اس أغ تاجر بقعة في مكتب النقد الأجنبي في نيويورك، وفقا لمصدر مطلع على التحقيق يوم الجمعة وسط تحقيق دولي مستمر من تجار الفوركس كبيرة للتواطؤ المحتمل والتلاعب في السوق.

وقال المصدر ان مايكل فيلاردي (52 عاما) الذي عمل لحساب البنك منذ نحو عشرين عاما، توقف هذا الاسبوع. عندما وصلت عن طريق الهاتف، رفض فيلاردي للتعليق.

ورفض متحدث باسم يو بي اس التعليق.

وقال المصدر انه تم تعليق ما يصل الى ستة من تجار اوبس ومن بينهم فيلاردي هذا الاسبوع حيث يحاول البنك السويسرى البقاء امام تحقيق واسع النطاق.

تبحث السلطات في الولايات المتحدة وبريطانيا وسويسرا وألمانيا وسنغافورة في ادعاءات التواطؤ والتلاعب في سوق النقد الأجنبي العالمي 5.3 تريليون دولار في اليوم. وهي تدرس ليس فقط ما إذا كان التجار من بنوك مختلفة يعملون معا للتأثير على أسعار العملات، ولكن أيضا ما إذا كانوا يتداولون قبل عملائهم أو فشلوا في أن يمثلوا بدقة للعملاء كيفية تحديد الأسعار.

ويؤدي تعليق ما يصل إلى ستة تجار في بنك يو بي إس هذا الأسبوع إلى رفع عدد تجار الفوركس المعلقين، أو وضعهم في إجازة أو إطالق النار إلى حوالي 30.

(التقارير بواسطة إميلي فليتر؛ التحرير بواسطة بيتر غالاوي)

رفض بنك انكلترا موظفا في مسبار التلاعب في الفوركس.

الناس يمرون بنك إنجلترا في مدينة لندن. رويترز / لوك ماكجريجور.

لندن - أوقف بنك انكلترا عضوا من الموظفين في حين يجري تحقيقا في ادعاءات بأن المؤسسة تتغاضى أو تعرف عن التلاعب في أسواق الصرف الأجنبي.

وقال البنك فى بيان يوم الاربعاء ان المراجعة التى قام بها حتى الان لم تعثر على اى دليل على ان الموظفين تواطأوا فى التلاعب بالسوق او فى تبادل المعلومات السرية للعميل. ومع ذلك، يقول البنك إنه أوقف موظفا أثناء التحقيق فيه.

وحتى الآن، قام البنك بفحص 15000 رسالة بريد إلكتروني و 21،000 سجل غرفة دردشة بلومبرغ ورويترز و 40 ساعة من تسجيلات الهاتف.

وقال البنك فى بيان "انه لم يتم اتخاذ اى اجراء تأديبى ضد اى عضو من موظفي البنك".

وقد بدأت هيئة الرقابة المالية تحقيقاتها العام الماضى وقالت انها تدرس عددا من الشركات.

حقوق الطبع والنشر (2018) أسوشيتد برس. كل الحقوق محفوظة. لا يجوز نشر هذه المواد أو بثها أو إعادة كتابتها أو إعادة توزيعها.

أوبس يعلق تاجر الفوركس مقرها الولايات المتحدة في التحقيق التلاعب.

28 مارس، 2018، 11:03 ص 29.

وينظر شعار البنك السويسري أوبس في مبنى المكاتب في زيورخ تومسون رويترز.

بواسطة إميلي فليتر وجيمي ماكجيفر.

نيويورك - لندن (رويترز) - علقت شركة يو بي اس أغ تاجر بقعة في مكتب النقد الأجنبي في نيويورك، وفقا لمصدر مطلع على التحقيق يوم الجمعة وسط تحقيق دولي مستمر من تجار الفوركس كبيرة للتواطؤ المحتمل والتلاعب في السوق.

وقال المصدر ان مايكل فيلاردي (52 عاما) الذي عمل لحساب البنك منذ نحو عشرين عاما، توقف هذا الاسبوع. عندما وصلت عن طريق الهاتف، رفض فيلاردي للتعليق.

ورفض متحدث باسم يو بي اس التعليق.

وقال المصدر انه تم تعليق ما يصل الى ستة من تجار اوبس ومن بينهم فيلاردي هذا الاسبوع حيث يحاول البنك السويسرى البقاء امام تحقيق واسع النطاق.

تبحث السلطات في الولايات المتحدة وبريطانيا وسويسرا وألمانيا وسنغافورة في ادعاءات التواطؤ والتلاعب في سوق النقد الأجنبي العالمي 5.3 تريليون دولار في اليوم. وهي تدرس ليس فقط ما إذا كان التجار من بنوك مختلفة يعملون معا للتأثير على أسعار العملات، ولكن أيضا ما إذا كانوا يتداولون قبل عملائهم أو فشلوا في أن يمثلوا بدقة للعملاء كيفية تحديد الأسعار.

ويؤدي تعليق ما يصل إلى ستة تجار في بنك يو بي إس هذا الأسبوع إلى رفع عدد تجار الفوركس المعلقين، أو وضعهم في إجازة أو إطالق النار إلى حوالي 30.

(التقارير بواسطة إميلي فليتر؛ التحرير بواسطة بيتر غالاوي)

قراءة النصوص دردشة سخيف المتداولين في التحقيق التلاعب العملة.

وقد انتقدت خمسة بنوك كبرى - من بينها يو بي إس والبنك الملكي الاسكتلندي وجي بي مورغان تشيس وهسك وسيتي بنك - 3.4 مليار دولار من الغرامات بعد تحقيق مطول حول الاتهامات بأن التجار حاولوا التعامل مع أسواق العملات.

وشاركت السلطات في سويسرا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة في التحقيق، مما أدى إلى أكبر مجموعة من الرسوم المفروضة على الإطلاق من قبل الجهات التنظيمية المالية البريطانية.

وقالت إحدى الهيئات التنظيمية وهيئة السلوك المالي البريطانية (فكا) إنه خلال فترة خمس سنوات بين يناير / كانون الثاني 2008 وأكتوبر / تشرين الأول 2018، "سمحت الضوابط غير الفعالة في المصارف ل G10 بالتداول الفوري لمصالح البنوك قبل مصالح زبائنها، وغيرهم من المشاركين في السوق، والنظام المالي في المملكة المتحدة على نطاق أوسع ".

وواصلت الهيئة الفدرالية: "سمحت هذه الإخفاقات للمتداولين في تلك البنوك بالتصرف بشكل غير مقبول، حيث تبادلوا المعلومات حول أنشطة العملاء التي تم الوثوق بها للحفاظ على السرية ومحاولة التلاعب بأسعار العملات الأجنبية في العملات العشرة، بما في ذلك التواطؤ مع التجار في شركات أخرى، بطريقة يمكن أن تضر هؤلاء العملاء والسوق ".

يتم القبض على مثل هذه الأمثلة على السلوك غير المقبول في نصوص الدردشة بين التجار وأفرج عنه من قبل لجنة تداول السلع الآجلة للسلع الأمريكية كجزء من تحقيقاتها. في مقطع أدناه التجار من اثنين من البنوك المختلفة التلاعب تحديد النوافذ والمضي قدما لتهنئة جهود فريقهم.

وفي حالة أخرى من السلوك المشكوك فيه، يناقش ثلاثة تجار من سيتي بنك و جي بي مورغان و يو بي إس ما إذا كانوا سيدعون تاجر رابع في غرفة الدردشة الخاصة بهم لأنهم غير متأكدين ما إذا كانوا يستطيعون الوثوق به.

عند نقطة واحدة، يخبر البنك Y بنك (Z الذي يفترض أنه يعرف التاجر الرابع) أنه يثق في حكم بنك Z. البنك X يزن في وقت لاحق، يسأل ما إذا كان التاجر الرابع "ستعمل حماية لنا" تماما مثل "نحن حماية بعضها البعض ضد فروعنا".

وتعاونت جميع البنوك المدرجة مع التحقيق. وفقا ل فكا، فإن الغرامات كانت ستكون أعلى بنسبة 30٪ إذا لم تتعاون البنوك المدرجة مع التحقيق. ومازال التحقيق جاريا فى باركليز، احدى البنوك الكبيرة التى لم تذكر فى القائمة.

وقد أسفر التحقيق عن أكبر رسوم تفرضها الجهات التنظيمية المالية البريطانية. إليك كيفية تقسيم الرسوم:

و 1.4 مليار دولار من الغرامات من الهيئات التنظيمية الأمريكية (لجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأساسية ومكتب المراقب المالي للعملة). 138 مليون دولار من الغرامات من الجهة التنظيمية السويسرية. 1.7 مليار دولار من الغرامات من الهيئات التنظيمية في المملكة المتحدة (سلطة السلوك المالي).

فبالنسبة لكل بنك، تكون هذه الرسوم مجتمعة من الهيئات التنظيمية الثلاث، وفقا لبلومبرغ.

أوبس: 800 مليون $ في الغرامات. سيتي جروب: 668 مليون $ في الغرامات. جبمورغان 662 مليون $ في الغرامات. ربس: 634 مليون $ في الغرامات. هسك: 618 مليون دولار في الغرامات.

وقد أفادت هذه البنوك والكثير من الآخرين أنها قد خصصت مئات الملايين من الدولارات للتحضير لهذه التهم، التي كانت فترة طويلة قادمة.

جاكوب ليشوا في دايوا كابيتال ماركيتس يحذر من أنه لم ينته بعد في مذكرة صباح الأربعاء: "بالإضافة إلى ذلك، نلاحظ أن هناك 2 وكالات أخرى - لجنة الأوراق المالية الأمريكية ومجلس الاحتياطي الاتحادي - التي لم تعلن بعد المستوطنات، وبالتالي فإن المدى النهائي من خسائر هذا التحقيق فكس يمكن أن يكون أعلى اعتمادا على نتائج هذه التحقيقات ".

ربس هو أول بنك يعلن أنه يستعرض سلوك بعض الموظفين الذين لا يزالون في البنك: لديه 50 موظفا سابقا وحاليا قيد التحقيق.

أهم الاتجاهات من 20/20/20 هذا العام من قبل فريق أبحاث الاستخبارات بي.

الولايات المتحدة تتهم ثلاثة تجار في التحقيق تزوير الفوركس.

/ نهاية الخبر / وجهت وزارة العدل الامريكية يوم الثلاثاء اتهامات الى ثلاثة من التجار السابقين فى شركة جي بي مورغان تشيس وشركاه فى شركة سيتى جروب انك وباركليز بى ال سي والناجمة عن تحقيق عالمى فى التلاعب فى اسعار صرف العملات الاجنبية فى البنوك الكبرى.

وقد اتهم ريتشارد أوشر، الذى كان يعمل سابقا فى جي بي مورجان، روهان رامشاندانى، سابقا من سيتي جروب، وكريستوفر اشتون، الذى كان يعمل سابقا فى باركليز، بالتآمر لضبط التجارة فى قرار اتهام قدم الى محكمة اتحادية فى مانهاتن.

وجاءت القضية بعد أن أعلنت شركة جي بي مورجان وباركليز وبنك اسكتلندا الملكي ووحدة سيتي جروب مذنب في مايو 2018 بالتآمر على التعامل مع أسعار العملات، ووافقت في ذلك الوقت على دفع أكثر من 2.5 مليار دولار في غرامات جنائية.

وقد ساهمت هذه الصفقات في أكثر من 10 مليارات دولار اتفقتها بعض أكبر البنوك في العالم على الدفع لتسوية التحقيقات الأمريكية والأوروبية في التلاعب بأسعار الصرف الأجنبي.

وقالت لائحة الاتهام أنه من عام 2007 إلى عام 2018، أوشر، رامشانداني وأشتون سشيمد مع التجار اليورو دولار الآخرين الذين ينتمون إلى مجموعة الدردشة الإلكترونية دعا & لدكو؛ و كارتيل و رديقو؛ لقمع المنافسة في سوق العملات الفورية.

أوشر، جي بي مورجان تشان، الرئيس السابق للتداول الفوري G10، والرئيس السابق لرامشانداني، سيتيغروب و رسكو؛ ق التداول الأوروبي الفوركس الصرف الأجنبي، غادر كل من البنوك في عام 2018. أشتون، باركليز و [رسقوو]؛ الرئيس السابق للتداول الفوري، كان في البنك البريطاني حتى عام 2018.

وكان جميع التجار الثلاثة في المملكة المتحدة، وفقا لأوراق المحكمة ومحاميهم. وذكرت وزارة العدل ان الثلاثة الاخرين ما زالوا رهن الاعتقال.

وبالإضافة إلى القضية الجنائية، قام مكتب المراقب المالي للعملة الأمريكية بتغريم أوشر ورامشانداني بمبلغ 5 ملايين دولار لكل منهما، ومنع المنظم المصرفي من العمل في القطاع المصرفي الأمريكي.

وجاءت الاتهامات الأمريكية بعد أن قال مكتب الاحتيال الخطير في المملكة المتحدة في مارس / آذار أنه قد أغلق تحقيقه الخاص دون توجيه أي تهمة إلى الأفراد، قائلا إن هناك أدلة غير كافية لإمكانية واقعية لإدانة. & رديقو؛

وانتقد المحامون لرامشانداني وأوشر في تصريحات قرار وزارة العدل في رفع الاتهامات بعد أن قررت منظمة أطباء بلا حدود عدم القيام بذلك.

& لدكو؛ نظرت السلطات البريطانية في المسألة بعناية فائقة وخلصت إلى أنه لم تكن هناك جرائم، ونحن لا نزال نعتقد أن السيد أوشر لم يفعل شيئا خطأ، & رديقو؛ وفقا لما ذكره جوناثان بيكوورث المحامي لشر.

وقال ستيفن بولارد، وهو محام لرامشانداني، انه تم التحقيق مع موكله لأكثر من 18 شهرا في المملكة المتحدة، ولم يحاكم.

& لدكو؛ ومن غير المقبول بالنسبة لوزارة العدل الأمريكية إلى تمرير قرار سفو والسعي لمقاضاة السلوك الذي اضطلع به على الأراضي البريطانية من قبل المواطنين البريطانيين حيث أكدت المنظمين البريطانيين لم يكن هناك أي جريمة جنائية، & رديقو؛ حسبما ذكر بولارد فى بيان.

ورفض محام لأشتون التعليق.

وحتى الان واجه ثلاثة اشخاص اخرين اتهامات اميركية ناتجة عن التحقيق.

وفى الاسبوع الماضى، اعترف جاسون كاتز احد المتداولين السابقين فى باركليز و بى ان بى باريباس اس ايه بانه مذنب فى المشاركة فى مؤامرة لتحديد المعدل، ليصبح اول شخص يعترف بوقوع مخالفات جنائية فى التحقيق.

وفي يوليو / تموز، ألقي القبض على مارك جونسون، المدير التنفيذي لشركة "إتش إس بي سي هولدنجز بي إل سي"، ووجهت إليه تهمة مع مسؤول تنفيذي سابق للمشاركة في مخطط احتيالي ينطوي على صفقة نقدية بقيمة 3.5 مليار دولار. وقد اعترف جونسون بأنه غير مذنب.

والقضية هي قضية ضد الولايات المتحدة ضد أوشر وآخرون، المحكمة المحلية في الولايات المتحدة، المنطقة الجنوبية من نيويورك، رقم 17-كر-19.

تقارير نيت ريموند في نيويورك؛ تقارير إضافية من قبل جيمي ماكجيفر في لندن؛ تحرير بواسطة ميريديث مازيلي وسيمون كاميرون مور.

تأخرت جميع الاقتباسات لمدة 15 دقيقة على الأقل. انظر هنا للحصول على قائمة كاملة من التبادلات والتأخير.